أخبار العالم

مخططات بني صهيون: من كتاب بروتوكولات حكماء صهيون الى كتاب الإسلام المتعب

الفقرة السابعة عشر تقول

إننا سنغرق العالم في جنون المباريات الرياضية حتى لا يصبح للأمم ولا للشعوب إشتغال بالأشياء العظيمة. بل ينزلون إلى مستويات هابطة ويتعودون على الاهتمام بالأشياء الفارغة وينسون الأهداف العظيمة في الحياة وهذا ما يحدث اليوم.

وجاء في بروتوكولات حكماء صهيون أيضاً:

وفي الصفحة من الكتاب241: في البروتوكول الثالث عشر

 ولكي تبقى الجماهير في ضلال لا تدري ما وراءها وما أمامها ولا ما يراد بها فإننا سنعمل على زيادة صرف أذهانها بإنشاء وسائل المباهج والمسليات والألعاب الفكاهية وضروب أشكال الرياضة واللهو وما به الغذاء لملذاتها وشهواتها والإكثار من القصور المزوقة والمباني المزركشة ثم نجعل الصحف تدعو إلى مباريات فنية رياضية من كل جنس فتتوجه أذهانها إلى هذه الأمور وتنصرف عما هيأناه فنمضي به إلى حيث نريد.

كتاب الاسلام المتعب لليهودي جيكوب دون

وهذا ملخص ما جاء فيه:

  • إن دمرنا عقيدة العرب وسكان الشرق الأوسط فقد دمرنا عقيدة المسلمين فهم الأكثر تطبيقا لتعاليم الإسلام السنية الصحيحة.
  • الجزيرة العربية تحمل فوقها الكثير من الأشخاص الذين يقدمون الدين على كل شيء ويعبدون الله بصدق
  • يجب أن ندمر النساء في دولتهم ونشجع النسوية والانحلال لكي يسهل التحكم في عقولهم
  • يربي أهل الجزيرة العربية أبناءهم على حب الإسلام والتضحية لأجله.
  • يُحافظون على جميع أركان الإسلام وحفظ القرآن والتضحية من أجله، وهذا يورثونه لكل جيل
  • يجب أن نبدأ في الهجوم على المشايخ والمساجد وخطب الجمعة لكي ينفر العامة منها، ويهجرون المساجد، وينفروا من تعاليم القرآن ويفضلوا ثقافتنا على دينهم
  • يجب خلق فجوة بين الوالدين والأبناء لكي يتوقف مفهوم بر الوالدين لديهم ونزرع فيهم حب الذات والمصلحة الفردية فوق المصلحة الأسرية وبذلك ينشأ جيل لا يحترم الجيل الذي سبقه، ويكون مقدمة لتفكك المجتمع.
  • يجب دعم جميع الفتاوى التي فيها اختلاف كبير وتثير الشقاق والفتن
  • يجب أن ندس السم في العسل لكي يتعود المسلم على أن كل شي مباح والحرام فيه قولان قول يُبيح وقول يُحرم حتى لا يكون لديهم أي تأنيب الضمير
  • تحفيز الناس على سفر المرأة لوحدها والتأقلم على أن أخلاق الغرب وسلوكه طبيعي وصحيح، أما الغريب على البشر فهو أخلاق المسلم التي يعمل بها وحده بين كل الأديان والأجناس والثقافات؛ وبذلك نضمن تبعية النساء والشباب لنا ولحضارتنا المادية المتحررة من أخلاق الإسلام
  • التكنولوجيا والإنترنت هي سلاح العصر، ويجب علينا أن نركز في دعم السلبيات التي تزعزع شخصية المسلم وسلوكه، ونقلل من الاستخدام الإيجابي منها لكي ندع الجيل الجديد يتيه في المتع والملذات الفارغة على حساب العلم والتقنية ونحتل عقولهم
  • إن خطة تغريب المسلم وإبعاده عن دينه وهويته ينبغي أن تتم بالتدريج وعلى مراحل لكي نوجد أمة تافهة وضائعة بلا هوية ولا تراث ولا تاريخ يسهل انقيادها والسيطرة عليها وإنهاء الصراع معها لصالح الغرب وحضارته المادية اللا دينية؛ وهو أمر حتمي مع الجهود المبذولة من أجل التغلب على إرادة العرب والمسلمين وتجهيلهم عن وحدتهم ورسالتهم وهويتهم العربية والإسلامية.

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق