أخبار العالمبحوث ودراسات

الصواريخ المجنحة “كاليبر”

إعداد قسم البحوث والدراسات الأمنية والعسكرية

أهمية وخصائص الصواريخ المجنحة “كاليبر” الروسية

  • يصل مدى صواريخ “كاليبر” الروسية إلى ألفي كيلومتر، ويحمل رأسها الحربي ما بين ستمئة وألف كيلوغرام من الـ”تي أن تي”
  • صواريخ روسية موجهة، تعدّ من الجيل الثاني من الصواريخ الروسية الإستراتيجية المجنحة،
  • تضاهي صواريخ توماهوك الأميركية، يبلغ طول الصاروخ 6.20 أمتار
  • يصل وزنه عند إطلاقه إلى نحو 1770 كيلوغرام.
  • يتراوح مداها ما بين ألفين وثلاثة آلاف كيلومتر كحد أقصى،
  • يحمل رأسها الحربي ما بين ستمئة وألف كيلوغرام من مادة “تي أن تي” شديدة الانفجار،
  • وتصل دقة إصابتها إلى ثلاثة أمتار.
  • وتُحمل صواريخ “كاليبر” عبر أسطول بحر قزوين الذي يضم خمس سفن.
  • يبلغ طول جناح كاليبر حوالي 3.3 أمتار،
  • ويصل طول الصاروخ إلى 6.20 أمتار،
  • بينما يصل وزنه عند الإطلاق إلى نحو 1770 كيلوغراما.
  • يطير الصاروخ كاليبر بسرعة تبلغ 240 كيلومترا كحد أقصى.
  • يتميز كاليبر بقدرته على الطيران المنخفض كصاروخ مجنح.
  •  وقدرته كذلك على الطيران على ارتفاع عال كصاروخ باليستي.
  • زود الجيش الروسي الفرقاطات الصغيرة في أسطول قزوين بصواريخ كاليبر
  • ومن صواريخ “كاليبر” المجنحة، صاروخ “3M 14” الذي يعد النسخة المطورة من صاروخ
  • وتطلق صواريخ “3M 14” بأجهزة طوربيدات من عيار 533 ميليمترا، ويصل مداها الأقصى إلى ثلاثة آلاف كيلومتر، وتنقسم بحسب خبراء مختصين إلى نوعين، لكنهما يعملان بنظام استعمال واحد.
  • وصواريخ “كاليبر” فوجئ بها الجيش الأوكراني حين استخدمتها موسكو بداية عمليتها العسكرية في شن ضربات جوية بعيدة المدى طالت أهدافا أرضية ومطارات ومستودعات وقود ومراكز القيادة الأوكرانية.
  • وتعتبر صاروخ “كاليبر” من الأسلحة الأساسية في القصف البري للبحرية الروسية، وهو أحد أهم الأسلحة الروسية وأكثرها فتكا.
  • كما تم تصميمه في مكتب “نوفاتور” الروسي على أساس مشروعي عام 1975 و1984 للصاروخ النووي المجنح ذي مدى العمل 2500 كيلومتر وقد يصل إلى أهدف تبعد 4500 كيلومتر.
  • وكُشف صاروخ “كاليبر” لأول مرة في معرض “ماكس – 93” للطيران والفضاء في ضواحي موسكو، كما أن البحرية الروسية تمتلك مجمع “كاليبر” الصاروخي.
  • كما تم تصميم نموذجين من هذا الصاروخ، الذي يحلق بسرعة تقل عن سرعة الصوت، هما: “إن كا للسفن” و” بي إل للغواصات”.
  • يعتمد على نظام توجيه استمراري أو عن طريق الملاحة الفضائية “غلوناس”، ومدى العمل 2000- 4500 كيلو، بسرعة التحليق 0.8 ماخ- 2 ماخ.”
  • ووفقا لموقع “غلوبال سكيورتي” الأميركي ينتمي صاروخ كاليبر إلى عائلة من صواريخ “كروز”، تشبه إلى حد بعيد صاروخ “كروز توماهوك” الأميركي.
  • ويأتي الصاروخ الروسي بـ5 إصدارات، وهم نموذجين مضادين للسفن وواحد للهجوم البري ونوعين مضادين للغواصات، كما أنه قادر على حمل رؤوس نووية.
  • ويمكن إطلاقه من أنابيب عمودية مدمجة، وهو ما يعني إمكانية تثبت النظام على سفن صغيرة مثل الطرادات، ما يوفر قفزة نوعية في القوة النارية الدقيقة للهجوم الأرضي بعيد المدى للبحرية الروسية
  • لا تتحرك إلى الهدف في خط مستقيم، بل تناور بمساعدة منظومة ملاحة نشطة، وحين تقترب من السفينة المعادية، تزيد من سرعتها بشكل حاد من 0.8 متر إلى 3 أمتار، وتحلق على ارتفاع لا يزيد عن 4.6 أمتار فوق سطح البحر، ما يجعلها عصية على المنظومات الجوية المعادية.
  • أما الصواريخ المجنحة المخصصة لإصابة أهداف على الأرض نوعي “3M14T – 3M14K ”  فلا يمكنها الاندفاع بسرعة 3 أمتار، وهي قادرة على اجتياز مسافة من 1600 إلى 2400 كيلومتر.
  • وهناك نسخة معدلة من صواريخ “كاليبر” مخصصة للحرب ضد الغواصات ويمكنها إصابة الهدف على بعد 50 كيلومتر.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق